يلف الغموض وضعية الشركة الوطنية للملاعب الرياضية «صونارجيس»، في عهد الوزير الجديد امحند العنصر ، الذي يرفض أي تدخل فيها.ولم تخضع الشركة للمراقبة منذ إحداثها سنة 2010، إلى جانب مجموعة من المؤسسات الرياضية الأخرى.ولم يقو العنصر منذ توليه حقيبة الشباب والرياضة على تحريك ملف الشركة المذكورة، سيما أنها عرفت مجموعة من التغييرات الشكلية منذ تعيين كريم العكاري، الكاتب العام السابق للوزارة، رئاستها بالنيـــابــة، قبـــل انطـــلاق مــونديـــال الأنديــة سنة 2013.وشاب عائدات الشركة من مونديال الأندية الكثير من التعتيم، خاصة أنه كان لها الحق في 15 في المائة من التذاكر التي بيعت.ص. م