منذ أن كان سنها لا يتجاوز 10 سنوات، شاركت في الوقفات الاحتجاجية، وناضلت وساندت الطبقة العاملة في مطالبها واحتجاجاتها، وبعد أن التحقت بالنقابة الوطنية للقطاع الفلاحي المنضوية تحت لواء الاتحاد المغربي للشغل، أصبحت تدافع عن المرأة العاملة من أجل أن تأخذ مكانتها في عالم كان يتحكم فيه الرجل ويسيطر على أبزر ملامحه، مؤكدة أن للمرأة الحق في