الإسلام يقر المساواة مبدئيا والتفاوت تبعا للقدرات الجسدية والعقلية(3/3)
العدالة كمساواة مطلقة، كما تشرع لها اتفاقية «سيداو» للقضاء على كل أشكال التمييز ضد المرأة، توظف لها معايير يكتنفها الغموض، سيما على مستوى الأجرأة والتطلعات كمفهوم النوع الاجتماعي، الذي تطور من مصطلح لغوي إلى فلسفة، أو منظومة لتجاوز التقسيم التقليدي للأدوار والوظائف وتعديل الأنماط الاجتماعية والثقافية وإقصاء التحيزات القائمة على فكرة الدونية،مقالات ذات صلة
شاهد أيضاً
إغلاق
-
مراكز تجميل تجر مصريا وزوجته للقضاءمنذ ساعتين