رفضت معاشرة الظنين جنسيا فاعتدى عليها وألقى بها أمام باب منزل أسرتها
لم تعتقد الشابة «أميمة» ذات العشرين ربيعا، أن رحلة البحث عن قضاء لحظات بين أحضان العشيق، ستنتهي بوفاتها، بعدما لعبت الخمرة برأسها، ودخلت في ملاسنات مع العشيق، الذي لم يتردد في إشباعها ضربا، لتقرر الانتحار ردا على إهانة كرامتها.