عطسة تكسر عظام الفخذ تسببت نوبة سعال حادة في كسر فخذ صيني، في حالة نادرة صدمت الأطباء بعد وصوله إلى قسم الطوارئ في مقاطعة فوجيان الصينية. وفي البداية، ظن "يي" 35 عاما، أن الآلام الحادة في فخذه تشنجات حادة في العضلات، حتى عجز عن المشي والحركة وفق موقع "أوديتي سنترال". وعند وصوله إلى الطوارئ في مستشفى دونغ تشونغ أظهرت الأشعة السينية إصابته بكسر في عظم الفخذ. لكن الأطباء لم يصدقوا أن السعال سبب هذه الكسور لأن العظام في الثلاثينات متينة ولا تنكسر إلا بصدمات قوية مثل السقوط من ارتفاع أو اصطدام سيارات مريع. وبعد اختبارات عن صحة المريض العامة وعاداته الغذائية وأسلوب حياته، وفحص هشاشة العظام، أظهرت صورة كثافة عظام أنها لرجل في الثمانين وليس الثلاثين. وخلص الأطباء إلى أن عظام الرجل هشة بشكل لا يصدق نتيجة إدمانه المشروبات الغازية، واتباعه نظاما غذائيا غير صحي وقلة ممارسته الرياضة، ما منع جسمه من امتصاص الكالسيوم بشكل صحيح، وأثر على كثافة عظامه، وجعلها هشة جدا. آثار بشرية عمرها 450 ألف عام عثر في كهف في الهضبة الإيرانية الوسطى على آثار للوجود البشري يعود إلى ما بين 452 ألفا و165 ألف سنة، بينها أدوات حجرية منحوتة وعظام خيول وأسنان أولية، وهي الأقدم على الإطلاق مما عثر عليه في هذه المنطقة الشاسعة الواقعة على مفترق طرق بين المشرق العربي وآسيا. وأوضحت دراسة نشرتها مجلة "جورنال أوف باليوليثيك أركيولودجي" أن هذا الاكتشاف يعني أن أول دليل مؤرخ على استيطان المنطقة بات أقدم بثلاثمائة ألف عام مما كان يعتقد سابقا. وأوضح الباحث التابع للمركز الوطني الفرنسي للبحوث العلمية في متحف الإنسان جيل بيريون، الذي شارك في إعداد الدراسة، أن المواد الأثرية القديمة إلى هذا الحد نادرة في هذه المنطقة. وكان علماء ما قبل التاريخ يعرفون أن الهضبة الإيرانية الوسطى كانت مأهولة بالسكان منذ مئات الآلاف من السنين، نظرا إلى تعدد المواقع في المناطق المحيطة بها. غزو كبير لأسراب الزيز تعيش مساحات كبيرة من الولايات المتحدة في كابوس، حيث تجاوزت أسراب الزيز الصاخبة وهي الأكبر منذ أكثر من 220 عاما، المناطق الخارجية الرائعة مع ارتفاع درجة حرارة الطقس. وأصبح الغزو الضخم تاريخيا، والذي يقدر عدده بالتريليونات، مادة يومية لوسائل التواصل الاجتماعي، حيث يقوم المتفرجون بتحميل تجاربهم على الأنترنت، وفق ما نقل موقع "نيويورك بوست". إن أصوات الزيز تنافس آلات ثقب الصخور وأجهزة إنذار السيارات، كما أشار أحد المؤثرين، والتي انتشرت أسرابها بشكل خاص في الجنوب، في ولايات مثل تينيسي. وقالت إحدى المعلقات المذعورة إنها تعرضت لحادث بعد أن شاهدت عدة حشرات داخل سيارتها.