وفاة أكبر معمر في العالم أفادت تقارير بأن خوان فيسينتي بيريز مورا أكبر معمر في العالم، توفي عن عمر يناهز 114 عاما، الثلاثاء الماضي، في فنزويلا. وأصبح المزارع المتقاعد "الرجل الأكبر سنا" على قيد الحياة في 2020، واعترفت موسوعة "غينيس" للأرقام القياسية بذلك رسميا في 2022، عندما كان عمره 112 عاما. وتوفي بيريز قبل شهرين فقط من عيد ميلاده الـ115 في ولاية تاتشيرا الفنزويلية، بحسب الحاكم فريدي برنال. وكتب برنال على موقع "إكس" قائلا "عزيزي خوان فيسنتي بيريز مورا، اليوم بحزن وألم عميقين نقول وداعا لك، وداعا لرجل من تاتشيرا، متواضع مجتهد مسالم ملتزم بالعائلة والتقاليد". وعلق الرئيس الفنزويلي، نيكولاس مادورو، على وفاته قائلا "انتقل خوان فيسنتي بيريز مورا إلى الخلود الأبدي عن عمر يناهز 114 عاما". حالة دماغية نادرة توفيت امرأة أمريكية بسبب مرض دماغي نادر يقتل عددا كبيرا من المرضى وغالبا ما يصيبهم بشكل عشوائي. وفي التفاصيل، استيقظت أرلين فونمير، في العقد الخامس من عمرها، وهي تعاني أعراض السكتة الدماغية، والتي تشمل عادة الارتباك وصعوبة المشي وضعف الوجه. وعلى مدى أسبوعين، تم نقل أرلين إلى المستشفى أربع مرات بسبب معاناتها مشاكل في النطق والتوازن. وقال زوجها، غاري فون ميهر إن الأسابيع الخمسة التي قضتها أرلين في المستشفى كانت سريعة التدهور. وبالتالي، كشفت الاختبارات عن إصابة أرلين بمرض "كروتزفيلد جاكوب"، وهو اضطراب دماغي تنكسي تمت مقارنته وتشبيهه بمرض جنون البقر. وتصيب هذه الحالة المرضى بشكل عشوائي في الغالب، وتكون قاتلة دائما، وليس لها علاج. عرض رضيعة للتبني استجاب رجل بشكل صادم للغاية لنصيحة عبر منصة "ريديت" بعدما قرر هو وزوجته عرض ابنتهما الرضيعة البالغة من العمر ثلاثة أشهر للتبني، بسبب ما اعتبروه "عدم ملاءمتها للعائلة". وتحدث الأب عن قرارهما الصادم ومشاكلهما العائلية المتصاعدة في منشور على منصة "ريديت"، حيث كشف عن كيف عانت زوجته من صعوبات بعد الولادة وكيف أثر ذلك على قرارهما. وأوضح الأب أنه بعد ثلاثة أشهر من ولادة ابنتهما إليزابيث، قررا التخلي عنها وعرضها للتبني، مما أثار موجة من التساؤلات والانتقادات. وفي تفاصيل مثيرة، كشف الأب عن دور حماته في الرعاية الأساسية للطفلة وعن الصراعات المستمرة داخل الأسرة بسبب هذا القرار. وبينما قرر الزوجان عرض ابنتهما للتبني، قاما بإبلاغ أم الزوجة بأنها يمكنها تبني الطفلة إذا رغبت في ذلك، وإلا فسيتم وضعها مع عائلة أخرى. وعندها، أخذت حماته الطفلة وخرجت من المنزل وأقامت في أحد الفنادق. وقال الرجل "بعد ذلك بوقت قصير، اتصلت شقيقة زوجتي، وهددت بالاتصال بالشرطة إذا حضرنا أي تجمعات عائلية".