خاص
التكنولوجيات الحديثة… هوس إلى حد الإدمان
قبل عشر سنوات، كان أقصى ما يحلم به شاب مغربي حصوله على جهاز حاسوب محمول، يضعه في حقيبة جلدية ويتباهى به أمام أقرانه غير مكترث للكيلوغرامات الثقيلة التي يحملها، يوميا، على كتفه متنقلا من وإلى منزله.
قبل عشر سنوات، كان أقصى ما يحلم به شاب مغربي حصوله على جهاز حاسوب محمول، يضعه في حقيبة جلدية ويتباهى به أمام أقرانه غير مكترث للكيلوغرامات الثقيلة التي يحملها، يوميا، على كتفه متنقلا من وإلى منزله.