تلعب أدوارا إستراتيجية في مساعدة القضاء على تحقيق العدالة وإعادة الطمأنينة إلى النفوس
أثبتت الخبرة الجينية، التي تجرى على عينات من الحمض النووي لعدد من المشتبه في علاقتهم بقضايا ذات طابع جنائي، مثل جرائم القتل والاغتصاب، أن هؤلاء المشتبه فيهم فقط، الذين ظلوا ينفون التهم المنسوبة إليهم إلى آخر لحظة، ويذرفون دموع التماسيح أمام ضباط الأمن أو الدرك أو قضاة النيابة العامة والتحقيق والحكم، هم الفاعلون الحقيقيون.