نبه روبيرت جوي، سفير الاتحاد الأوربي إلى أنه رغم التطورات التي حققتها البلاد، إلا أن تعزيز وضمان حقوق الأطفال، وأساسا عدم تشغيل القاصرين، مازالا بحاجة إلى المزيد من الجهود، محذرا من تداعيات وضع مماثل على بنية الاقتصاد المغربي والتنمية الاجتماعية التي تصبو البلاد إلى تحقيقها.
مقالات ذات صلة
شاهد أيضاً
إغلاق
-
كواليس انتخاب عمدة الرباط منذ يومين