ما يزال عبد الإله بن عبد السلام، يواصل معاركه النضالية على المستوى الحقوقي، والسياسي، والاجتماعي، دون أن تظهر عليه بوادر التعب. لا يكل هذا الناشط الحقوقي من التحرك، بل يبدو دائما شابا مفعما بالحيوية، مواظبا على خفة حركاته، ومشيته السريعة، رغم حفريات السنين التي فعلت فعلها في جسمه النحيل.