fbpx
ملف الصباح

“إيبولا” … الطاعون الجديد

لم يخلف وباء من النزيف مثل ما خلفه “إيبولا” سواء في أجسام المصابين به، أو في أجسام ساحات النقاش التي اختلط فيها ما هو سياسي بما هو اجتماعي ورياضي واقتصادي. ونجح  الطاعون الجديد في خلط أوراق السياسات الخارجية للدول، بعضها أغلق حدوده في وجه الجار الموبوء، وبعضها حافظ على مبادئ التضامن، وحافظ على مسافة الأمان أيضا باتخاذ إجراءات وقائية، وبعضها الآخر مازال مترددا بين هذا وذاك.

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.