خاص
مغاربة يستعيضون عن دخان “بولفاف” ببخار الجاكوزي
قد يعتقد البعض أن الفنادق تضطر إلى تخفيض أثمنتها إلى أقصى حد لمناسبة عيد الأضحى، خاصة تلك التي تعتمد على السياحة الداخلية، إلا أن حجم الحجوزات التي تجري لهذه المناسبة يكذب ذلك، ويؤكد أن شريحة واسعة من المغاربة مرقت على عادات «العيد الكبير»، واستعاضت عن «بولفاف» بالسلطات، وبدلت الجلوس في الغيوم المنبعثة من «المجامر» بالبخار الصاعد من حمامات الجاكوزي.