وفاة أكبر كلب في العالم توفي أكبر كلب في العالم بعد خمسة أشهر فقط من احتفاله بعيد ميلاده الحادي والثلاثين في المزرعة، التي تديرها عائلة برتغالية حيث قضى حياته كلها، وفق ما نقل موقع "دايلي ميل". وكشف صاحب استوديو تصوير الحيوانات الأليفة في لشبونة عن الخبر. وتم نشر صورة لـ "بوبي" على وسائل التواصل الاجتماعي مع تعليق جاء فيه "ارقد بسلام يا صديقي، شكرا لك على شرف مقابلتك، أكبر كلب في العالم." وحصل "بوبي" على لقب أكبر كلب في العالم في موسوعة "غينيس" للأرقام القياسية، ليحل بدلا من كلب الشيواوا، الذي يعيش في ولاية أوهايو بالولايات المتحدة. كما تم تسجيل "بوبي، وهو من سلالة رافيرو دو ألينتيخو الأصيلة، وهي سلالة برتغالية من كلاب حراسة الماشية، باعتباره أكبر كلب في العالم على الإطلاق. شعر الإبط بمليون دولار كشفت شابة تبلغ من العمر 30 عاما، أنها حققت ما يقارب مليون دولار بفضل شعر إبطها. واشتهرت فينيلا فوكس، من المملكة المتحدة، على نطاق واسع خلال هذا العام بعد أن أصيبت بـ "الدوار الرقمي" بسبب قضاء ما يصل 14 ساعة يوميا على هاتفها، وفق ما نقل موقع "نيويورك بوست". وتعمل فوكس منذ أن كانت في الثامنة عشرة من عمرها، وتدعي الآن أنها تجني 9 آلاف و500 دولار شهريا من خلال مجموعة من منصات التواصل الاجتماعي، حيث لديها أكثر من مليون متابع. وقالت إنها بدأت في نشر صور لشعر جسدها على الإنترنت منذ سبع سنوات بعد أن شعرت بالإحباط بسبب معايير الجمال المفروضة على النساء. وأرادت أن تشاهد شركات عرض الأزياء شعر جسدها، خاصة الإبط، لذلك قررت أن تعرض شعرها بطريقة جديدة. وقالت "توقفت عن وضع الماكياج، وتوقفت عن تصفيف شعري، وتوقفت عن الحلاقة وتركت جسدي يقوم بعمله الطبيعي". عروسان أمام مطرح نفايات التقط ثنائي تايواني صورة غير تقليدية لزفافهما، تظهر العريس مرتديا بذلته الرسمية والعروس بفستانها الأبيض وهما يتبادلان قبلة أمام مطرح للنفايات، في خطوة تعبر عن قلق العروس من تلوث البيئة وأملها في جعل مدعويها يحجمون عن إنتاج نفايات غير ضرورية. وفي "حفلة زفافهما البيئية" المنتظر تنظيمها الشهر المقبل، طلبت الناشطة في منظمة "غرينبيس" إيريس هسوه وخطيبها من ضيوفهما أن يحضروا معهم حاوياتهم الخاصة لإزالة بقايا الطعام. وقرر الثنائي التعبير عن رأيهما من خلال صور، لا قولا، لاعتبارهما أن ذلك يشكل وسيلة للتواصل أكثر فعالية. واجتازت إيريس وخطيبها المقيمان في تايبي مسافة استغرقت ثلاث ساعات لالتقاط صورة في بلدة بولي، حيث تستمر كميات النفايات المنقولة إلى المطرح المحلي في التراكم على مر السنين.