وصل قطار الإخوة الأعداء بالفدرالية الديمقراطية للشغل، التي انشقت نصفين، إلى أبواب الحزب الاشتراكي الموحد، وتحول العتاب الهامس بين الرفاق، الأعضاء في الأجهزة المركزية للفدراليتين، إلى اتهامات مباشرة بالتبعية والعمالة والعداء للشرعية والاستقلالية، ما يهدد، حسب متتبعين، بمشروع انشقاق صغير في بيت نبيلة منيب.
مقالات ذات صلة
شاهد أيضاً
إغلاق