حوادث
ابتدائية الناظور… واقع يعاند الإصلاح
بعد سنتين من إطلاق وزير العدل والحريات مصطفى الرميد لتصريحه المثير الذي وصف فيه المحكمة الابتدائية بالناظور بأسوأ محكمة، ما تزال أصداء هذا الوصف تتردد في أحاديث المرتفقين كلما اصطدم واحد منهم ببطء مسطرة معالجة شكايته أو تأخر البت في قضية تخصه أو خرج غاضبا من مكتب مسؤول لم يحسن استقباله.
هذا المحتوى خاص بالمشتركين. يمكنكم الإشتراك أسفله والإستفادة من:
التوصل بالنسخة الورقية قبل الساعة 9 صباحًا بالدار البيضاء والرباط. وسيتم التسليم إلى المدن الأخرى من خلال خدمة البريد
الاطلاع على جميع مقالات الصباح عبر الإنترنت ابتداء من الساعة 6 صباحًا