كشفت التحريات الأولية للضابطة القضائية بالمركز القضائي للدرك الملكي بتمارة وكذا الشرطة القضائية بالمنطقة الأمنية الإقليمية بالمدينة، أول أمس (الثلاثاء)، أن السبب الرئيسي في انتحار تلميذة، (14 سنة)، رمت نفسها، صباح الاثنين الماضي، وسط صخور شاطئ الصخيرات، هو منعها من قبل والدتها من التواصل عبر موقع “فيسبوك”.