ندد المكتب المحلي للجامعة الوطنية للتعليم بأولماس، بإقليم الخميسات في بيان توصلت «الصباح» بنسخة منه بما أسماه أساليب «المحسوبية والزبونية والفبركة التي تحكمت في إجراء الحركة الانتقالية الجهوية لهذا الموسم، وبعمليـة إعادة الانتشار». كما احتج على ما نتج عنهما من تكديس للأساتذة الفائضين في مناطق حضرية، ومن خصاص مهول في العديد من المناطق القروية، مما سيحرم أفواجا كثيرة من التلاميذ من حقهم في التمدرس خاصة بجبال وقرى هذه الدائرة المترامية الأطراف، مذكرا نساء ورجال التعليم العاملين بالمنطقة بموقفه الرافض لنتائج هذه الحركة الانتقالية، التي لم تتوفر فيها شروط الموضوعية، إذ لم تكن في مستوى انتظارات وتطلعات ذوي الاستحقاق، وخيبت آمال العديد منهم وحرمتهم من حقهم في الانتقال الذي سيخفف لا محالة معاناتهم الصحية والاجتماعية بالمنطقة الجبلية صعبة المسالك خاصة أنهم استقروا بها سنين
مقالات ذات صلة
شاهد أيضاً
إغلاق
-
مقاول في دوامة مشروع “انطلاقة”منذ أسبوع واحد