يشهد الشريط الساحلي، الممتد من «سيدي بوقنادل» جنوبا، إلى مولاي بوسلهام شمالا، منذ خمس سنوات، نشاطا مكثفا لسرقة الرمال، تتزعمه عصابات منظمة تستعمل وسائل متنوعة لنقل الرمال المسروقة إلى عشرات المستودعات العشوائية. وتشحن الرمال المنهوبة بواسطة شاحنات كبيرة نحو المدن المجاورة أمام أعين كل السلطات.أكمل القراءة »