"الباكيت" تراث ثقافي لامادي أدرجت منظمة اليونسكو، الأربعاء الماضي، خبز "الباكيت" الشهير على قائمتها للتراث الثقافي غير المادي للبشرية، لأنه رمز معبر عن الثقافة الفرنسية في العالم، وعنصر أساسي في الحياة اليومية للفرنسيين. ويشكل هذا التصنيف تقديرا للمهارات الحرفية ولثقافة "الباكيت"، إذ تهدف المنظمة الدولية من قائمتها هذه إلى التعبير عن أهمية التقاليد وضرورة الحفاظ عليها. ويشكل الذهاب إلى المخبز للتزود ب"الباكيت"، كما يفعل 12 مليون مستهلك فرنسي يوميا، عنصرا متجذرا في المجتمع الفرنسي، وواحدة من العادات المتأصلة في يوميات الفرنسيين. ويصل عدد قطع "الباكيت"، التي تباع سنويا إلى ستة ملايير. ورأى رئيس الاتحاد الوطني للمخبوزات والحلويات الفرنسية دومينيك أنراكت أن إدراج الباكيت في قائمة اليونسكو "بمثابة تقدير لدور الخبازين الحرفيين وطهاة الحلويات". وشدد على أن مكونات الرغيف الفرنسي "هي الطحين والماء والملح والخميرة ومهارات الحرفيين". هندي يبتلع 187 قطعة معدنية استخرج أطباء في مستشفى هندي 187 قطعة نقدية من معدة رجل، ابتلعها على مدار 3 أشهر، بسبب مروره بحالة نفسية سيئة. وذكرت صحيفة "ديلي ستار" البريطانية أن المريض خضع لعملية جراحية، إذ أصيب الأطباء بالذهول عند اكتشافهم أن الرجل ابتلع 187 قطعة نقدية معدنية من مختلف الفئات وزنها أكثر من كيلوغرام ونصف. وأضافت الصحيفة أن الأطباء في مستشفى هانجال سري كومرشوار في منطقة باغالاكوت، بولاية كارناتاكا في الهند، استغرقوا ساعتين لإخراج العملات المعدنية من معدة الرجل، وفقا لوكالة "سبوتنيك". وقال الدكتور أشوار كالابورجي، إن الرجل كان يمر بمشكلة نفسية، لذلك كان يبتلع هذه العملات على مدى شهرين أو أكثر، مضيفا أنه جاء إلى المستشفى وهو يعاني أعراض قيء وانزعاج في المعدة. ولادة طفلة بذيل نجح الأطباء في إزالة ذيل من طفلة حديثة الولادة، في حالة نادرة للغاية تم تسجيلها أقل من 200 مرة، ويطلق عليها اسم "الذيل الحقيقي". وولدت الرضيعة، التي لم يتم الكشف عن هويتها، بعملية قيصرية في مستشفى في نويفو ليون، شمال شرق المكسيك، وكان والداها بصحة جيدة وفي أواخر العشرينات من العمر. واكتشف الأطباء بسرعة ذيلا يبلغ طوله 5.7 سنتمترات، كان "ناعما" و"مغطى بالجلد والشعر الناعم" وله طرف "مدبب". ووفقا للتقرير الطبي يعتقد الأطباء، بقيادة الدكتور خوسي رويدا، أن الحالة هي الأولى التي يتم تسجيلها في المكسيك. وقال الأطباء إن الطفلة ولدت دون حدوث مضاعفات أثناء الحمل. وأشار الأطباء إلى أنه "لم يكن لدى الطفلة تاريخ سابق في التعرض للإشعاع، أو التهابات أثناء الحمل".