خاص
قصـص من وجـه آخـر “للمسـاج”
بعض «المدلكات» استغللن مهنتهن وحولنها إلى غطاء لممارسة الدعارة، منهن من تتصيد زبناءها داخل المحل المخصص لـ«المساج»، بطرق احترافية ولو لم تكن لهم نية أصلا لممارسة الجنس، وآخريات قررن العمل بشكل فردي ووزعن رقم هاتفهن المحمول على كل من يرغب أن تزور منزله، فيما قبلت فتيات معاشرة أشخاص في محلات راقية والمقابل «حصة مساج».