fbpx
خاص

قصـص من وجـه آخـر “للمسـاج”

بعض «المدلكات» استغللن مهنتهن وحولنها إلى غطاء لممارسة الدعارة، منهن من تتصيد زبناءها داخل المحل المخصص لـ«المساج»، بطرق احترافية ولو لم تكن لهم نية أصلا لممارسة الجنس، وآخريات قررن العمل بشكل فردي ووزعن رقم هاتفهن المحمول على كل من يرغب أن تزور منزله، فيما قبلت فتيات معاشرة أشخاص في محلات راقية  والمقابل «حصة مساج».

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.