وضع مجلس حقوق الإنسان حكام الجارة الشرقية في ورطة، بسبب ارتفاع أعداد الجزائريين الهاربين من جحيم سجون “الكابرانات” إلى خيار المنفى، بالتزامن مع صدور تقارير أوربية تلخص الوضع في البلاد في كلمتي “الحكرة” و”الحراكة”. وتلقى حكام الجزائر 290 استفسارا تتعلق بملف حقوق الإنسان لمناسبة الدوري الشامل الرابع
أكمل القراءة »
يمكنكم مطالعة المقال بعد:
أو مجانا بعد
يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين
تم نسخ الرابط