لم يكن منير المنادي يتوقع أن يمتد به شغف طفولي بالدراجات النارية، إلى جعل هذا الشغف جزءا لا يتجزأ من حياته اليومية، يخصص له جزءا من وقته ويقتطع قسما من “رزقه” ليصرفه على هوايته التي يزداد تمسكا بها مع مرور السنين.
منادي الذي يشتغل مسير مطعم بوسط الدار البيضاء