تبددت العديد من الاستثمارات التي كانت في طريقها لآسفي، وكأن القائمين على الشأن العام بهذا الإقليم، يأبون أن تتحرك عجلة التنمية بهذا الإقليم، الذي يعاني شتى صور التهميش والإقصاء. وظلت العديد من الأجيال تتساءل عن سبب وضع “حواجز” أمام المستثمرين في قطاع العقار، وعدم ولوجهم لمدينة آسفي،
أكمل القراءة »
يمكنكم مطالعة المقال بعد:
أو مجانا بعد
يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين
تم نسخ الرابط