ملف الصباح

“طوندوز” الداخلية يبحث عن الأمن في رؤوس المواطنين

بعض الضحايا فكر في الانتقام بالخطف وآخر كاد يقتل ابن الجيران بسبب سخريته منه

محسن، وليد، أسامة، أيوب، وآخرون كلهم ضحايا حلق الرؤوس من المدينة القديمة ومن الحي الحسني وسيدي الخدير ودرب الأمل، وشاطئ عين الذئاب بالدار البيضاء، ومن سطات أيضا، وسلا، بعضهم أتت “ماكينة” المدينة العامة للأمن الوطني على الأخضر واليابس من “تشويكاتهم”

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.