وجبات مخيفة على متن طائرة يشكو الكثير من المسافرين من الطعام الذي يقدم لهم على متن الطائرات، لكن هذه القصة تجاوزت كل ذلك بسبب ما احتوت من بقايا حيوان مفترس. وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن مضيفة طيران على متن شركة "صن إكسبرس" الألمانية التركية اكتشفت وجود رأس أفعى مقطوع في وجبة فطور، ولكن بعدما وضعت بعضا منها في بطنها. ووقعت الحادثة أثناء رحلة انطلقت، الأسبوع الماضي، من العاصمة التركية أنقرة إلى مدينة دوسلدورف في غربي ألمانيا، واستغرقت الرحلة نحو 3ساعات و45 دقيقة. ونُشرت تفاصيل القصة عبر فيديو تدوول على منصات التواصل الاجتماعي، وأظهر كيف كان رأس الأفعى مخبأ أسفل وجبة الرايفولي (نوع من المعكرونة) والخضروات الورقية. وإثر الحادثة، أعلنت شركة الطيران وقف التعامل مع شركة التموين المسؤولة عن توفير الوجبات، ريثما يجري استكمال التحقيق. أول "بطارية رملية" في العالم طوّر باحثون فنلنديون أول "بطارية رملية" في العالم قادرة على تخزين الطاقة الخضراء لعدة شهور، الأمر الذي يجعلها من الحلول المبتكرة لمواجهة أزمة الطاقة العالمية. وتحصل فنلندا على معظم احتياجاتها من الغاز من روسيا، وقد أدت الحرب في أوكرانيا إلى تركيز العلماء أبحاثهم على "الطاقة الخضراء". وذكرت هيأة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" أن أول "بطارية رملية" في العالم ابتكرها الباحثان والمهندسان الفنلنديان ماركو يلونين وتومي إيرونين في مدينة كانكانبا، غربي البلاد. وتابعت أن البطارية تستخدم رمالا منخفضة الجودة ويتم شحنها بالاعتماد على "الكهرباء الرخيصة"، التي يجري توليدها من الطاقة الشمسية أو الرياح. وأوضح المصدر أن الجهاز يخزن الحرارة عند حوالي 500 درجة مائوية، والتي يمكن أن تدفئ المنازل في فترة الشتاء، التي تكون فيها الطاقة مكلفة أكثر. وتتكون بطارية الرمل من أسطوانة كبيرة من مادة عازلة تحتوي بداخلها على سلسلة من المقاومة الكهربائية و100 طن من الرمال المكدسة داخل صومعة رمادية. "الكلافيي" أكثر قذارة من المرحاض خلصت دراسة إلى نتائج صادمة بشأن حجم انتشار الجراثيم في لوحات المفاتيح، التي يعمل عليها كثيرون لساعات طويلة في اليوم، مشيرة إلى أن الجراثيم فيها ثلاثة أضعاف ما هو موجود في مقاعد المرحاض. وذكرت الدراسة، التي نشرت تفاصيلها صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، أن لوحة المفاتيح تحتوي في المعدل على الجراثيم نفسها الموجودة في سلة المهملات بالمطبخ، في حين أن فأرة الكمبيوتر أكثر قذارة من حصيرة الباب. وتثير النتائج قلقا، خاصة أن الموظفين يمضون ساعات طويلة على مكاتبهم يوميا، ويأكلون ويشربون عليها.