fbpx
ملف الصباح

المؤسسة العسكرية تقود الحرب القذرة في الجزائر

الجيش في الجزائر يمارس السياسة ويختار الرؤساء ويغتالهم ويقمع الاحتجاجات باسم قانون الطوارئ

تعيش الجزائر على إيقاع حالة طوارئ منذ سنوات، فمنذ الانقلاب على الشرعية الديمقراطية في سنة 1992، فرضت المؤسسة العسكرية حالة طوارئ على الحياة العامة في الجزائر، وبقيت بذلك تقنن منع الاحتجاج والتجمهر وحرية الإعلام، بذريعة هذا

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   
زر الذهاب إلى الأعلى