ظاهرة إجرامية تتخذ من مواقع التواصل الاجتماعي قاعدة لإطلاق تهديداتها
كما لا تعرف إلى حد الآن هوية مطلق شعار “الوليدة صايفطي اللعاقة الرجا باقا” التي انتشرت مثل النار في الهشيم، ودخلت إلى المقاهي والبيوت والمدارس ومقرات العمل وفضاءات الترفيه والرياضة، وتحولت إلى لازمة تلهج بها ألسن التلاميذ والعمال والطلبة والفلاحين