جعلت العلاقات الإنسانية أكثر برودة وشبه منقطعة ودمرت حميميتنا وأدت إلى خيانات وجرائم أصبح الجميع اليوم مدمنا على هاتفه المحمول. لم يعد الأمر حكرا فقط على الأطفال، بل انتقل إلى باقي أفراد الأسرة، التي تعيش تحت سقف واحد، لكن لكل فرد فيها عالمه الخاص. أينما وليت اليومأكمل القراءة »