تعقد مشاكل الحياة وفشل الفرد في التكيف معها يجعله أكثر اضطرابا
أصبح القلق والشعور بالتوتر والترقب والإحساس بالخطر وعدم الاطمئنان، من المشاعرالطاغية في تدبيرالفرد لانشغالاته اليومية، خاصة إذا ما امتزجت بمشاعر أخرى تساهم في عدم توازن الشخصية مثل الخوف والتوتر، المؤديين إلى النرفزة والعصبية.