ملف عـــــــدالة
الأقارب وراء 75 في المائة من حالات الاعتداء على الأطفال
حقوقيون بفاس نبهوا إلى خطورة الظاهرة وطالبوا بضمان حق الأطفال في التعليم والتطبيب والحماية من “الوحوش البشرية المغتصبة لبراءتهم”
نبه حقوقيون بفاس إلى خطورة ظاهرة الاعتداءات خاصة الجسدية والجنسية على الأطفال من مختلف الأعمار، مطالبين الدولة باتخاذ الإجراءات القانونية والاجتماعية الضرورية لحماية الطفولة من كل الانتهاكات التي تطول حقوقهم التي تكفلها المواثيق الدولية في المجال، بما فيها الانتشار اللافت للانتباه لتشغيل الأطفال والقاصرين، ملحين على ضرورة ضمان حقهم في التعليم والتطبيب والحماية الضرورية خاصة “الوحوش البشرية التي تغتصب براءتهم”.