تحتضن عاملات الجنس السوريات والمتحولين المغاربة واللاجئين الليبيين والخليجيين الباحثين عن “الوناسة” الآمنة إسطنبول ليست فقط المركز الثقافي والاقتصادي لدولة تركيا العريقة، بل هي اليوم ملاذ لجميع المنبوذين والمطرودين والحالمين بالهجرة لتحسين ظروف العيش. “الكل في إسطنبول”، من “الحراك”، الذي يستجير بها من أجل العبور إلى ضفافأكمل القراءة »