سارع محمد ساجد، الأمين العام لحزب الاتحاد الدستوري، مباشرة بعد انتهاء الجولة الأولى من المشاورات التي أطلقها عزيز خنوش، رئيس الحكومة المعين، بشأن تشكيل الأغلبية الحكومية، إلى إعلان مسافة مع التجمع، واللجوء إلى الحركة الديمقراطية الاجتماعية، من أجل تشكيل فريق برلماني مشترك، يسمح لهم بالاستفادة من الامتيازاتأكمل القراءة »