مازال الفائزون بالجائزة الوطنية الكبرى للصحافة، في دورتها 18، التي أعلن عنها في 30 دجنبر الماضي، ينتظرون الحصول على قيمتها المالية، ومازالوا يمنون أنفسهم بوفاء المسؤولين بالوزارة المشرفة عليها بوعودهم. بل حتى أعضاء لجنة التحكيم في الدورة نفسها لم يتلقوا التعويضات، إذ يكتفي المسؤولون فيأكمل القراءة »