قال إن الدولة الدينية التي تتأسس حصرا على الدين لا تشكل خطرا على الديمقراطية فحسب بل تتعارض عضويا معها
كثر الجدل حول الدولة الدينية والدولة المدنية، في الفترة الأخيرة، خاصة مع مجيء الإسلاميين إلى الحكم في عدد من الدول العربية في ظل ما سمي الربيع العربي . وفي المغرب بدأ النقاش يتنامى حول هذه القضية بعد تولي حزب العدالة والتنمية مسؤولية تدبير الشأن العام، بعد تنصيب الحكومة في 3 يناير 2012 ، وما طرحه ذلك من تساؤلات حول حضور الدين والمقدس في الممارسة السياسية، فظهرت تخوفات من قبل البعض