fbpx
ملف الصباح

فضاءات بفاس لتجارة الجسد

مقاه تتحول إلى مواخير خلفية لاستقطاب زبناء اللذة

لم تمنع أجواء رمضان الكريم دون استمرار رواج تجارة الجسد واللذة في شوارع فاس، خاصة ليلا لما تتحول فضاءات عمومية ومقاه وحانات خاصمت خمورها، إلى “بورصة” يتنافس فيها المتنافسون للظفر بأجسام تبدي قابليتها لعرض لذة في ساعات محدودة تسبق أذان الفجر ويوما جديدا من الجوع والصيام عن الأكل والشرب والشهوات، مع وقف التنفيذ في أحايين كثيرة.
دقائق معدودة بعد الإفطار، تستعيد ساحتا فلورانسا والريكس وأماكن معينة بشارع الحسن الثاني الأجمل إفريقيا، حيويتها في عرض واستعراض مفاتن فتيات فقدن بريقهن وتحولن إلى “هياكل” بشرية تعرض خدماتها الجنسية بأبخس الأثمنة، لزبناء بخلاء في أداء سعر اللذة، وكرماء في إرواء كبت جنسي في أجساد متآكلة بلا

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.