والدة المايسترو كانت من حسناوات القبيلة المختطفات
في استرجاع المايسترو موحى والحسين أشيبان شريط ذكرياته قال إن السنوات الأولى من حياته عاشها، على غرار أبناء قبيلته، على إيقاع ما أطلق عليه آنذاك “السيبة”. وتجلت مظاهر “السيبة” في نشوب خلافات وصراعات بين القبائل، إذ كانت القوية تقوم بهجمات على الضعيفة، التي لا تقوى على المواجهة ولا تملك الإمكانيات لرد الاعتداءات، لتكبدها خسائر كثيرة وتخرب منازلها وتستولي على ممتلكاتها وخيراتها