خاص
أولياء الناجحين… حائرون يفكرون يتساءلون
تلاميذ يتحملون ضغط الامتحانات ومباريات مدفوعة الثمن للولوج إلى معاهد عليا
لا يتخلص تلاميذ الباكلوريا من جبال ضغوطات الامتحانات والنتائج التي يعتقدون أنها كلما كانت مرتفعة كلما فتحت أمامهم باب المستقبل. حتى تتراكم عليهم ضغوطات أخرى تتعلق بالتوجيه. إذ سرعان ما تنسف خططهم تقلبات معايير المدارس والمعاهد الكبرى في قبول الوافدين الجدد عليها.
“طبيب، هذا ما خطط له طيلة حياته”، تقول بشرى قريبة طالب، عزم العزم على تحقيق حلمه، لكن رياح المباريات لم تأت بما اشتهته سفن الطالب وأسرته التي صرفت مبالغ طائلة في تعزيز قدراته ومؤهلاته، “سجل بمدرسة خاصة للفرنسية، وكان يتلقى أيضا دروس الدعم في مادة الرياضيات والعلوم الطبيعية”، تقول القريبة نفسها. لم