fbpx
خاص

ضحية للتوجيه الجامعي يروي قصته

لا تخلو تجربة معظم الطلبة المغاربة، خاصة أولئك الذين يتحدرون من الفئات الفقيرة والمسحوقة وحتى بعض الذين ينتمون إلى العائلات المدرجة ضمن خانة الطبقة المتوسطة، من تحربة مريرة وكابوسية مع ما يسمى زورا وبهتانا “توجيها”، لكنه في الواقع تضليل ما بعده تضليل وتتويه.
عبد الرحيم، شاب في الثالثة والعشرين من العمر، يتابع اليوم دراسته بمؤسسة للتعليم العالي لها مكانتها وصيتها ضمن خريطة مؤسسات التعليم العالي. عبد الرحيم الذي يتحدر من ضواحي مدينة أزيلال مر بتجربة مريرة، كان السبب فيها “سوء التوجيه” وعدم إيلاء أي اعتبار لمستقبل شباب يكافحون، كدا واجتهادا، منذ نعومة أظافرهم

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى