fbpx
خاص

مانديلا في معركته الأخيرة مع الموت

دعمه الحسن الثاني في نضاله ضد “الأبارتايد” لتصبح بلاده من أشد الموالين لـ”بوليساريو”

تحبس جنوب إفريقيا، ومعها العالم أجمع، أنفاسها، في انتظار الموت “المحتم” لنيلسون مانديلا، الرئيس السابق لجنوب إفريقيا وأكبر المناضلين ضد نظام “الأبارتايد” وأشدهم دفاعا عن حقوق الإنسان. الرجل، الذي يبلغ اليوم 95 سنة، يرقد منذ 8 يونيو الجاري، بأحد مستشفيات العاصمة الإدارية بريتوريا، ويقول الأطباء إن حالته الصحية “حرجة” لكنها “مستقرة”. ويحج محبو نيلسون مانديلا، يوميا، إلى الشوارع المحيطة بالمستشفى حيث يرقد مخلّص البلاد من نظام الميز العنصري، حيث يطلقون الحمائم و”البالونات” ويرفعون الملصقات والأعلام، ويصلون من أجل “طاطا”، أو الأب، وهو اللقب الذي يطلقه الجنوب إفريقيون على الزعيم العالمي الكبير.

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.