ملاحظون يعيبون عليها ترك ملفات الاغتيالات السياسية دون تحقيق أو متابعة
يكاد يجمع عدد من المتتبعين للعمل الذي قامت به هيأة الإنصاف والمصالحة (سنة 2005) أنها تجربة، رغم أنها ليست بالفردية، لكنها كانت متميزة في منطقتي الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وأنها مهدت لوضع البلاد على سكة العدالة الانتقالية، لكن هؤلاء المتتبعين أنفسهم يجمعون من جانب آخر على أن العمل الذي قامت به الهيأة