fbpx
تقارير

مواطنة تطارد محاميا استولى على تعويضاتها لخمس سنوات

«مازااال؟ واخا تكوني في بلاد السيبة ما يوقعش ليك هاذ الشي». هي الخلاصة التي يرددها على مسامع المواطنة وهيبة، كل من سمع قصتها من الألف إلى الياء. خاصة عندما يرونها تحزم حقيبتها الصغيرة وتستقل الحافلة من جديد من تطوان إلى البيضاء بحثا عن الحق. حتى إن هناك من نصحها بتنظيم اعتصام أمام مكتب نقيب هيأة المحامين بالبيضاء، إلى حين إنصافها.

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.