تقارير
مواطنة تطارد محاميا استولى على تعويضاتها لخمس سنوات
«مازااال؟ واخا تكوني في بلاد السيبة ما يوقعش ليك هاذ الشي». هي الخلاصة التي يرددها على مسامع المواطنة وهيبة، كل من سمع قصتها من الألف إلى الياء. خاصة عندما يرونها تحزم حقيبتها الصغيرة وتستقل الحافلة من جديد من تطوان إلى البيضاء بحثا عن الحق. حتى إن هناك من نصحها بتنظيم اعتصام أمام مكتب نقيب هيأة المحامين بالبيضاء، إلى حين إنصافها.