دفعت الجائحة وتداعياتها الأسر إلى الادخار أكثر تحسبا لما يمكن أن تؤول إليه الأوضاع، خاصة أن لا أحد يمكن أن يتنبأ بتطورات الوباء والإجراءات الوقائية المواكبة لها. وتشير المعطيات المتوفرة إلى أن الودائع في الحسابات الجارية للأفراد والمغاربة المقيمين بالخارج ناهزت، مع نهاية يناير الماضية، 463 مليارأكمل القراءة »