تجاوز التحكم في المنتخبين حدود الوصاية، ولم تقف محنة رؤساء وبرلمانيين عند دائرة حصص التقريع و”الحكرة”، بل وصل الأمر بسلطات إقليم النواصر حد إقامة محاكم تفتيش، بحثا عن قنوات تسريب “تبوريدة” العامل و”حركة” المنتخبين ضده، الذين كشفوا مستوره أمام الملأ. لم تتأخر الداخلية في التحري والتحقق منأكمل القراءة »