تجاوز التحكم في المنتخبين حدود الوصاية، ولم تقف محنة رؤساء وبرلمانيين عند دائرة حصص التقريع و”الحكرة”، بل وصل الأمر بسلطات إقليم النواصر حد إقامة محاكم تفتيش، بحثا عن قنوات تسريب “تبوريدة” العامل و”حركة” المنتخبين ضده، الذين كشفوا مستوره أمام الملأ. لم تتأخر الداخلية في التحري والتحقق من
أكمل القراءة »هذا المحتوى خاص بالمشتركين. يمكنكم الإشتراك أسفله والإستفادة من:
التوصل بالنسخة الورقية قبل الساعة 9 صباحًا بالدار البيضاء والرباط. وسيتم التسليم إلى المدن الأخرى من خلال خدمة البريد
الاطلاع على جميع مقالات الصباح عبر الإنترنت ابتداء من الساعة 6 صباحًا