fbpx
ملف الصباح

مدمنون يغتصبون أمهاتهم وشقيقاتهم

تدافع عشرات الأسباب عند الحديث عن سؤال ارتفاع معدل الجريمة، كلها تغفل الدور الذي يمكن أن يلعبه الإدمان على الأقراص المهلوسة، في تحويل شخص عاد إلى وحش كاسر لا يفرق من الضحايا، بين والدته وشقيقته وجارته وغريبة. وإذ يستفيق المعتدي من حالة اللاإدراك التي تضعه فيها الأقراص المهلوسة، يجد نفسه قد ارتكب أبشع الجرائم، وقد تكون ضحيته أعز الناس إلى قلبه.
قبل حوالي أسبوع اهتزت الدار البيضاء على وقع جريمة اغتصاب، لم تكن الضحية فيها هذه المرة إلا أم، تحول فلذة كبدها إلى وحش جردها من ملابسها واغتصبها، وحاول

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.