منذ اندلاع أزمة مولودية وجدة، ظهرت عدة أطراف في الواجهة: المدرب عبد السلام وادو، وسائق الحافلة الذي تشاجر معه، والمدرب المساعد، ومدرب الحراس، لكن الطرف الأهم توارى عن الأنظار، وهو الرئيس. فالرئيس محمد هوار هو الذي تعاقد مع المدرب، والطاقم التقني، وهو الذي وقع معه عقدا لأربعأكمل القراءة »