خبأ رفات الهالك بمعصرة للزيتون للتمويه على المحققين قبل افتضاح أمره من بين الجرائم البشعة، التي ظلت مستعصية على النسيان، لبشاعتها ولصعوبة تصديقها، نظرا للعلاقة بين الضحية والجاني اللذين لم يكونا سوى أب وفلذة كبده، ما شهدته قلعة السراغنة، من جريمة نزع فيها صاحبها الرحمة من قلبهأكمل القراءة »
نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.