قبل جائحة كورونا، كان “عمي لحسن”، كما يناديه أقاربه، لا يعرف الملل والضجر والعياء، رغم أنه تجاوز عقده السابع، إذ كان يهوى السفر بين المدن لزيارة الأقارب، أو مساعدتهم في إصلاحات منزلية، فالمهم بالنسبة إلى “عمي لحسن” أن لا يتوقف عن الحركة. هو “الأستاذ”، كماأكمل القراءة »