fbpx
ملف الصباح

“عمي لحسن” … عاشق الحياة ضحية للفيروس

قبل جائحة كورونا، كان “عمي لحسن”، كما يناديه أقاربه، لا يعرف الملل والضجر والعياء، رغم أنه تجاوز عقده السابع، إذ كان يهوى السفر بين المدن لزيارة الأقارب، أو مساعدتهم في إصلاحات منزلية، فالمهم بالنسبة إلى “عمي لحسن” أن لا يتوقف عن الحركة. هو “الأستاذ”، كماأكمل القراءة »

Assabah

يمكنكم مطالعة تتمة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى