يعيش المعهد الملكي لتكوين الأطر، غليانا غير مسبوق، بسبب صراعات وحسابات “ملغومة”، بين إدارة المعهد وأساتذة بعض الشعب ورؤسائها، ويعمل كل جانب على استغلال ورقة الطلبة، من أجل حسم الصراع لصالحه، بينما تعيش هذه الفئة حالة من التيه، بسبب تهديد مستقبلهم الدراسي والمهني، خاصة طلبة السنة الأخيرة.أكمل القراءة »