تميز انطلاق الموسم الدراسي بالرشيدية بمستجد تفعيل التقسيم الإداري، في شقه التربوي، تنفيذا لقرار حكومي سابق، أدى إلى إلحاق شق من نيابة الرشيدية بنيابة ميدلت، وإلحاق شق ثان بنيابة تنغير المحدثتين.
وحسب عبد الرحمان الخاضر، نائب وزارة التربية الوطنية بالرشيدية، فقد كان لهذا التقسيم أثر إيجابي على الأداء التربوي والإداري والتأثير نفسه سيكون على الأداء بالأقسام، سيما أنه لم تتبق بالإقليم سوى 29 جماعة من أصل 47 جماعة كانت تشكل إقليم الرشيدية.