fbpx
منبر

الإسلاميون والديمقراطية

يبدو أن الحركات الإسلامية الحاكمة، في بعض بلدان عرب اليوم، قاب قوسين أو أدنى من تصديق ما تقوله عن نفسها من أنها «وحدها» القوة السياسية المؤمنة بالديمقراطية، و»وحدها» ترث الميراث السياسي الديمقراطي المعاصر (وإن كانت آخر من التحق به من التيارات)، وأن غيرها من ليبراليين وقوميين ويساريين خانوا الخيار الديمقراطي، وتنكروا له بعد أن استثناهم من نعيم السلطة، وجاهروا بنقده ونقد نتائجه منذ صعود الإسلاميين… الخ. وعلى ذلك، يعتقد بعض تلك الحركات أن مهمته، اليوم، أن يحمي هذه «الديمقراطية»

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى